الاثنين، 21 أكتوبر 2019

عفوا 
فى البحر اغرقتنى.
فى الكهف  حبستنى
ف حبك سلسلتنى .
واخيرا اعتقدت انك ملكتنى.
ف مللتنى فتركتنى. 
معتقدا انى لك جارية ارتمى .

عفوا سيدى 
فأنا للبريه انتمى 
وبالحرية ارتوى.
 نعم أحببتك بقلبى ولكن عقلى مازال جوهرى.

أن كان الحب امتلاك اذن فالقلب حينها هلاك.
وعليه يصبح العقل ملاذ وعلى راسه تاج الملاك.
 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق